المراكز متواجدة في المستشفيات الآتية:
لماذا الطب النووي؟
لأن بواسطته يتم الحصول على معلومات وتفاصيل عن الأمراض التي يعاني منها جسم الإنسان من الناحية الوظيفية والتي لا يمكن الحصول عليها عن طريق أنواع الاشعة الأخرى.
تعطي الأدوية المشعة المستخدمة للحقن صورة نووية تساعد على توفير معلومات على مستوى جزيئات الخلية، ليتم تمييز أي خلل وظيفي في أعضاء الجسم
لا تشكّل أي خطر على المريض إذا اتبع تعليمات الطبيب. حيث أن المادة المشعة تتلاشى تدريجياً مع الوقت ومع شرب السوائل بكثرة، ولكن يفضل عدم الإقتراب من الأطفال والحوامل في الساعات الأولى بعد التصوير.
معظم الفحوصات في الطب النووي لا تحتاج إلى تحضير خاص ولكن بعض الفحوصات تتطلب من المريض أن يكون صائماً أو متوقفاً عن تناول بعض الأدوية، وأحياناً أخرى يجب إتباع التعليمات المعطاة من قبل موظف الاستقبال في القسم عند تحديد موعد إجراء الفحص.
وتعتبر هذه الأدوية المشعة مثل أي دواء يتم تحضيره بعناية فائقة، وتعتبر الفحوصات آمنة والكمية المستخدمة من الدواء المشع قليلة جداً فالمريض يتعرض لكمية أشعة شبيهة بل أقل احياناُ من الأشعة السينية التشخيصية.
هذه الفحوصات تحتوي على الكثير من المعلومات، لذلك يحتاج استشاري الطب النووي الى وقت كافي لإعداد التقرير الطبي. والذي قد يستغرق مدة تتراوح من يوم إلى يومين.
لك مطلق الحرية بطرح أي سؤال يتعلق بالفحص على أخصائي الطب النووي عند استقبالك في العيادة.
لا توجد أية مضاعفات ويمكنك استئناف عملك بشكل اعتيادي.